شباب كليه تربيه رياضيه جامعه المنصوره
شباب كليه تربيه رياضيه جامعه المنصوره
شباب كليه تربيه رياضيه جامعه المنصوره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب كليه تربيه رياضيه جامعه المنصوره

اهدافنا برؤيه رياضيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 البرمجة اللغوية العصبية N L P

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
batshan
المدير
المدير
batshan


ذكر
عدد الرسائل : 12008
العمر : 35
العمل/الترفيه : طالب
احترام قوانين المنتدي : البرمجة اللغوية العصبية N L P 111010
مصري
المزاج : البرمجة اللغوية العصبية N L P 5510
المهنة : البرمجة اللغوية العصبية N L P Studen10
الهواية : البرمجة اللغوية العصبية N L P Swimmi10
عارضه الطاقه :
البرمجة اللغوية العصبية N L P Left_bar_bleue50 / 10050 / 100البرمجة اللغوية العصبية N L P Right_bar_bleue


البرمجة اللغوية العصبية N L P Empty
مُساهمةموضوع: البرمجة اللغوية العصبية N L P   البرمجة اللغوية العصبية N L P I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2010 8:38 pm

البرمجة اللغوية العصبية N L P




بسم الله الرحمن الرحيم

البرمجة اللغوية العصبية
:علم يدرس طريقة التفكير في إدارة الحواس ومن ثمّ يبرمج ذلك وفق الطموحات التي يضعها الإنسان لنفسه .

و هي فن وعلم الوصول بالانسان الى درجة الامتياز التي بها يستطيع أن يحقق أهدافه ويرفع دائماً من مستوى حياته.

كلمة Neuro
تعني عصبي أي متعلق بالجهاز العصبي : فالجهاز العصبي هو الذي يتحكم في وظائف الجسم وأدائه وفعالياته :- كالسلوك ، والتفكير ، والشعور .

كلمة
Linguistic
تعني لغوي أو متعلق باللغة : فاللغة هي وسيلة التعامل مع الآخرين

كلمة
Programming
تعني برمجة : فالبرمجة فهي طريقة تشكيل صورة العالم الخارجي في ذهن الإنسان ، أي برمجة دماغ الإنسان.

1. مصطلح البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming )

يطلق على علم جديد يستند على التجربة والاختيار ويقود إلى نتائج محسوسة ملموسة. البرمجة اللغوية العصبية تنظر الى قضية النجاح والتفوق على انها عملية يمكن صناعتها ، وليست وليدة الحظ أو الصدفة . ذلك أن احدى قواعد الهندسة النفسية تقول : أنه ليس هناك حظ بل هو نتيجة , وليست هناك صدفة بل هناك أسباب ومسببات . . وهو علم ذو أهميّة كبيرة لكل الناس وخاصة للذين يريدون ان يغيروا عادتهم القبيحة ويؤثروا في غيرهم

2. البرمجة اللغوية العصبية طريقة أو وسيلة تعين الانسان على تغيير نفسة :

اصلاح تفكيره وتهذيب سلوكه وتنقية عاداتة وشحذ همته وتنمية ملكاته ومهاراته وكذلك الهندسة النفسية طريقة ووسيلة تعين الانسان على التاثير في غيره فوظيفة هذا العلم اذن وظيفتان ومهمتة اثنتان : التغيير والتاثير . تغيير النفس وتغيير الغير . واذا ملك الانسان هذين الامرين فقد وصل الى ما يريد ونال ما يطلب .

3. البرمجة االغوية العصبية تنظر الى قضية النجاح والتفوق
على انها عملية يمكن صناعتها وليس هي وليدة الحظ أو الصدفة . ذلك ان احد قواعد هندية النفس الانسانية تقول : انه ليس هناك حظ بل هناك نتيجة وليست هناك صدفة بل هناك اسباب ومسببات

4. يقول المفكرون والقادة والمصلحون و رجال التربية
إنه يجب على الانسان ان يكون مثابراً مجداً صبوراً متقناً لعملة منظماً لوقتة . . . الى اخر القائمة الطويلة من مفردات ( الجودة ) ولكنهم لم يقولوا كيف يمكنم للانسان ان يفعل ذلك . علم النفس لا يهتم بالاجاية على هذا السؤال . اما هندسة النفس الانسانية فتجيب عليه ... علم النفس يناقش التشخيص ووضع الحلول دون أن يبيّن الكيفية .. أما البرمجة اللغوية العصبية فتناقش الكيفية وتهتم بها .. كما أن علم النفس يدرس السلبيات وأسبابها وكيفية التخلص منها أما الـ NLP فيدرس الإيجابيات وكيفية الوصول إليها .



نبذة تاريخية عن البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming ) :

بـدأهذا العلم في منتصف السبعينات حين وضع العالمان الأمريكيان :
الدكتور جون غرندر ( عالم لغـويات ) ، و ريتشارد باندلر ( عالم رياضيات ومن دارسي علم النفس السلوكي وهو مبرمج كمبيوتر أيضاً )

كانا هذان العالمان فذين في تخصصهما غير أنهما يئسا من الروتين الكابح الذي ظلّ يسود العلوم الإنسانية ..

وقد بنيا هذا العلم على جهود آخرين على رأسهم العالم النفساني والمختص في اللغويات ميلتون أريكسون والعالمة الإجتماعية والمختصة في العلاج الأسري فرجينيا ساتير وعالم السلالات الإنسانية جرج ريبيرتس ،

وقد فكرا لماذا تكون لدى بعض الناس مهارة ليست لدى غيره ؟ ، و لم يكن اهتمامهما ينصب على معرفة ماذا يفعل الناجحون و إنما كيف يفعلون ،

و قد اهتما بدراسة وتحليل ثلاثة من أبرز الناجحين في العلاج النفسي في زمانهما ، منهم الخبير النفسي الدكتور ميلتون أركسون

و قد نشرا اكتشافهما لأساسيات الـبرمجة اللغوية العصبية عام 1975م في كتاب من جزأين .

ثم خطى هذا العلم خطوات في الثمانينيات ، و انتشرت مراكزه ، و توسعت معاهد التدريب عليه في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا و بعض البلدان الأوربية الأخرى .

و لا نجد اليوم بلداً من بلدان العالم الصناعي إلا وفيه عدد من المراكز والمؤسسات لهذه التقنية الجديدة .



من فوائد البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming):

1. السيطرة على المشاعر .
2. التحكم في طريقة التفكير وتسخيرها كيفما تريد .
3. التخلص من المخاوف والعادات بسرعة فائقة .
4. السهولة في إنشاء إنسجامية بينك وبين الآخرين .
5. معرفة كيفية الحصول على النتائج التي تريد .
6. معرفة إستراتيجية نجاح وتفوّق ونبوغ الآخرين ومن ثمّ تطبيقها على النفس .
7. ممارسة سياسة التغيير السريع لأي شئ تريد .
8. التأثير في الآخرين وسرعة إقناعهم


تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming) :
يدخل علم البرمجة اللغوية العصبية في جميع تصرفات وسلوكيات الإنسان كما يشمل مجالات كثيرة من حياته فهذا العلم فعّال وذو قوّة عجيبة في التغيير يستخلصها من العقل البشري ..

وقد خرجت من هذا العلم عدّة تخصصات نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :

التعلُّم السريع : ومن فوائده مثلاً تعلّم لغة في شهر أو توصيل معلومة في ثواني .

القرائة التصويرية : وهو علم يهتم بالقرائة التصويرية كأن تقرأ كتاباً كاملاً في عدّة دقائق.

خط الزمن أو العلاج بخط الزمن .
وهناك علوم أخرى خرجت من البرمجة اللغوية العصبية .

موضوعات البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming):

أما موضوعات البرمجة اللغوية الذهنية ، فإن هذا العلم يستند على التجربة والاختبار ويقود إلى نتائج محسوسة ملموسة في مجالات وموضوعات لا حصر لها ، يمكن التمثيل لها بما يلي :

1. محتوى الإدراك لدى الإنسان وحدود المدركات :
المكان الزمان الأشياء الواقع الغايات الأهداف انسجام الإنسان مع نفسه ومع الآخرين وكيف يمكن إدراك معنى الزمن.

2. الحالة الذهنية
: كيف نرصدها ونتعرف عليها وكيف نغيرها . دور الحواس في تشكيل الحالة الذهنية . أنماط التفكير ودورها في عملية التذكر والإبداع .

3. علاقة اللغة بالتفكير
: كيف نستخدم حواسنا في عملية التفكير كيف نتعرف على طريقة تفكير الآخرين .
4. علاقة الوظائف الفسيولوجية بالتفكير .
5. تحقيق الألفة بين شخصين
: كيف تتم ، و دور الألفة في التأثير في الآخرين .

6. كيف نفهم إيمان الإنسان وقيمه وانتماءه
، وارتباط ذلك بقدرات الإنسان وسلوكه وكيفية تغيير المعتقدات السلبية التي تقيد الإنسان وتحد من نشاطه .

7. دور اللغة في تحديد أو تقييد خبرات الإنسان
، وكيف يمكن تجاوز تلك الحدود ، و كيف يمكن استخدام اللغة للوصول إلى العقل الباطن و إحداث التغييرات الإيجابية في المعاني والمفاهيم .

8. علاج الحالات الفردية
كالخوف والوهم والصراع النفسي والتحكم بالعادات وتغييرها
9. تنمية المهارات
وشحذ الطاقات والقابليات ورفع الأداء الإنساني .


مبادئ البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming ) :

تستند الهندسة النفسية على جملة من المبادئ أو الافتراضات Presuppositions أهمها :

اولاً: احترم وتقبل الاخرين كما هم.

ثانياً :
الخريطة ليست هي المنطقة أي لا غير صورة وشكل الشخص الذي اتحذت من موقف سلبي.
مبدأ (الخارطة ليست هي الواقع The Map Is Not The Territory ):
وقد وضع هذا المبدأ العالم البولندي الفريد كورزيبسكي . ويعني به أن صورة العالم في ذهن الإنسان هي ليست العالم . فخارطة العالم في أذهاننا تتشكل من المعلومات التي تصل إلى أذهاننا عن طريق الحواس ، واللغة التي نسمعها ونقرأها ، والقيم والمعتقدات التي تستقر في نفوسنا . ويكون في هذه المعلومات ، في أحيان كثيرة خطا وصواب ، وحق وباطل ، ومعتقدات تكبلنا ، وتعطل طاقاتنا ، وتحبس قدراتنا . ولكن هذه الخارطة هي التي تحدد سلوكنا ، وتفكيرنا ، ومشاعرنا ، وإنجازاتنا . كما أن هذه الخارطة تختلف من إنسان لآخر ، ولكنها لا تمثل العالم أي أن كل إنسان يدركه إلا إذا حصل تغير في الخارطة التي في ذهنه . ولكن إذا حصل تغير في الخارطة ( في ذهن الإنسان ) ، أيا كان هذا يغير ، فإن العلم يكون قد تغير . واستنادا إلى هذا المبدأ فإن بوسع الإنسان أن يغير العالم عن طريق تغيير الخارطة ، أي تغيير مافي ذهنه .

ثالثاُ:
لكل إنسان في تاريخ ماضيه جميع الامكانيان التي يحتاجها لانجاز تعير ايجابي في حياته.
رابعاً:
يستخدم الناس أحسن اختيار لهم في حدود الإمكانيات المتاحة في وقت بعينة.
خامساً
: وراء كل سلوك توجد نية ايجابية.
سادسا:ً
لكل أنسان مستويان من الاتصالات: الواعي واللاواعي أو الحاضر والباطن.
سابعاُ
:ليس هناك فشل ولكن هناك نتائج وخبرات.
ثامناً:
الشخص الأكثر مرونة يمكنه التحكم في الامور.
تاسعاً:
معنى الاتصال هو النتيجة التي تحصل عليها.
عاشراًُ:
العقل والجسم يؤثر كل منهما على الاخر.
الحادي عشر:
إذا كان أي انسان قادر على فعل أي شي فمن الممكن لا ي شخص اخر أن يتعلمه ويفعله. التمثيل
الثاني عشر
: أنا أتحكم في عقلي ، إذا أنا مسؤول عن نتائج أفعالي.

- الخارطة ليست الحدود
: وهي أول الافتراضات وتعني أن ما في عقلك لا يعني بالضرورة الحقيقة. فما تعتقده عن شخص أو مكان أو زمان قد لا يكون صحيحاً فأنت فقط تملك تصورك ورأيك ومشاعرك تجاه هذا وذاك الشيء وهذا يعني أن تقبل سماع الآراء الأخرى وتتحرى قبل أن تحكم على أي شيء.
- - وراء كل سلوك نية إيجابية: هذا من الافتراضات الجميلة في الـNLP ومرادها أن الإنسان دائماً يملك نوايا ومقاصد إيجابية حتى ولو كانت التصرفات خاطئة؛ فلو افترضنا أن شخصاًُ مثلاً يسرق، فما نيته الإيجابية؟! نسأله: ما الذي يجعلك تسرق، فقد يقول: لكي أعيش، أو أسدد ديوني، أو استغني، أو اتمتع.. الخ. وهذه كلها نوايا إيجابية مقبولة؛ فكل إنسان له حق العيش والغنى وتسديد الديون والتمتع. وحتى لو قال حتى انتقم من فلان، فنكمل معه السؤال: وماذا يحقق لك الانتقام من فلان؟ فقد يقول: افش غليلي، ونكمل معه وإذا فعلت ذلك ما الذي يحققه لك ذلك؟ فقد يقول: أرتاح! والراحة نية إيجابية. إن فهم هذه الافتراضية مهم جداً حيث إنه بعد أن نعرف النية أو المقصد الإيجابي يمكننا أن نعطي حلولاً أفضل، فنقترح على من يريد الغنى بدلاً من السرقة الجد والاجتهاد والتعلم والعمل عملاً إضافياً وربما تعلم صنعة.. الخ. ونقترح على من يريد الانتقام السماح والعفو ألا تحبون أن يعفو الله عنكم؟! وكل معالج نفساني بل ومتصل قوي دائماً يبحث عن النوايا الإيجابية ثم يجتهد لتوفيرها بأفضل الطرق التي لا تودي إلى ضرر أكبر له وللآخرين.

-
الأكثر مرونة الأكثر تحكماً
: وتعني هذه الافتراضية أن الجزء الأكثر مرونة في أي نظام يتحكم في النظام كله! فالمقود للسيارة يتحكم في السيارة، وهكذا القائد يكون الأكثر ليونة، وكلما زادت ليونة الشخص ازدادت قوته في السيطرة على النظام. وفي الحديث الشريف: «ما خُيّر - النبي صلى الله عليه وسلم - بين أمرين إلا اختار أيسرهما، ما لم يكن إثماً». وكل صلب مآله الوقوع.

- لا فشل فقط تجارب:
هذه افتراضية جليلة تنص على أن الحياة تجارب وليست فشلاً أو نجاحاً؛ إن الذين يجتهدون يخطئون لكنهم يستمرون فينجحون، لكن الذين لا يجتهدون لا يخطئون ولا يصيبون! إن الجهود تجارب تتعلم منها حتى تحقق النجاح، والفشل أولى خطوات النجاح. وهذه الافتراضية تجعل من ممارس هذا العلم يستمر في الاجتهاد حتى يصل لمرماه.

– إذا كنت تعمل الذي دائماً تعمله فاستحصل على نفس النتائج:
يعني إذا كنت مستمراً في فعل ما اعتدت عليه فسوف تحصل على ما اعتدت عليه، عليك أن تغير. هذه الافتراضية تفترض أنك إذا لم تحصل على ما تريد غير الوسيلة للوصول لما تريد. هذه الافتراضية تنسجم مع افتراضية الليونة وإن كانوا جميعاً يتناغمون.

.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://spot.alafdal.net
MARMORA_M
شاب جامد اوي
شاب جامد اوي
MARMORA_M


انثى
عدد الرسائل : 3240
العمر : 33
العمل/الترفيه : طالبه
احترام قوانين المنتدي : البرمجة اللغوية العصبية N L P 111010
مصري
المزاج : البرمجة اللغوية العصبية N L P 1610
المهنة : البرمجة اللغوية العصبية N L P Collec10
الهواية : البرمجة اللغوية العصبية N L P Swimmi10
الأوسمة : البرمجة اللغوية العصبية N L P 47426732hu6
عارضه الطاقه :
البرمجة اللغوية العصبية N L P Left_bar_bleue50 / 10050 / 100البرمجة اللغوية العصبية N L P Right_bar_bleue


البرمجة اللغوية العصبية N L P Empty
مُساهمةموضوع: رد: البرمجة اللغوية العصبية N L P   البرمجة اللغوية العصبية N L P I_icon_minitimeالجمعة فبراير 05, 2010 3:36 am

سانكس باتش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البرمجة اللغوية العصبية N L P
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البرمجة الذهنية لسباحي المسافات الطويلة والقصير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب كليه تربيه رياضيه جامعه المنصوره :: قسم البرامج واللغات والابحاث العامه :: التنميه البشريه-
انتقل الى: